ورجعت ابتسامتي..
--------------------------------------------------------------------------------
>> حاولت و حاولت أن ابتعد و أنسى هذا الشعور
يجتاحني شعورا رغما عني
لم استطع تجاوزه حتى خطوة لم ابتعد عنه
اجتاحني
من كل زاويا قلبي
وكأنه جهز كل جنوده فكل جندي له
على باب أحاول الخروج منه
حاولت الهروب ,,, ركضت مسرعة
إلى كل باب طرقته و لكن بدون فائدة
وزاد آلمي
فكل باب مغلق يطفأ شعلة من الأمل بداخلي
ما هذا الشعور الذي تملكني
أسرني بقيوده الغليظة
آه ,, آه ثم آه أنه الشعور بالحزن رغم لحظات الفرح و السعادة
وسط الفرح يتخلل الحزن إلى قلبي
آه كم حطمني
كم أسرني بقيوده
تسلل إلى قلبي
رغم هذا الشعور تذكرت
وسط الألم هناك أمـــــــــــل
نعم ابتسمت رغم هذا الشعور
ولكن لماذا ابتسمت
نعم ابتسمت لأني تذكرت
باب ,,, باب
"إلهــــــــي كيف غاب هذا عني هذا الباب !!!!
كيف لم أتذكره ,,,, كيف؟؟؟؟
اتجهت مسرعة إلى ذلك الباب
وكلي أمل و رجاء من أجد عنده الحل
وصلت عنده و كان قلبي يرتجف
في أن يكون مغلق
أنه أملي الأخير الذي أتعلق به
أنه أملي أن أعود إلى حياتي
وقفت على هذا الباب
وزادت دقات قلبي
كأنه كقلب طير صغير يحاول احد اصطياده
يحاول التشبث بالحياة
و لكن قلبي بعد فتره أنس و ارتاح
و زال كل ما به من الشعور
تحول شعوري إلى سعادة و راحة
أنه باب الدعـــــــاء
نعم باب الدعاء لله عز و جل فرغم كل شيء وسط الألم فلا بد من وجود نبض للأمل لابد أن يكون موجود دائما
..فرجعت بسمتي بعد آلمي
رجع أملـــي بعدان حاصرني الالـــم..
فلماذا لانجعل الأمل انيس لنا دائما [center]
--------------------------------------------------------------------------------
>> حاولت و حاولت أن ابتعد و أنسى هذا الشعور
يجتاحني شعورا رغما عني
لم استطع تجاوزه حتى خطوة لم ابتعد عنه
اجتاحني
من كل زاويا قلبي
وكأنه جهز كل جنوده فكل جندي له
على باب أحاول الخروج منه
حاولت الهروب ,,, ركضت مسرعة
إلى كل باب طرقته و لكن بدون فائدة
وزاد آلمي
فكل باب مغلق يطفأ شعلة من الأمل بداخلي
ما هذا الشعور الذي تملكني
أسرني بقيوده الغليظة
آه ,, آه ثم آه أنه الشعور بالحزن رغم لحظات الفرح و السعادة
وسط الفرح يتخلل الحزن إلى قلبي
آه كم حطمني
كم أسرني بقيوده
تسلل إلى قلبي
رغم هذا الشعور تذكرت
وسط الألم هناك أمـــــــــــل
نعم ابتسمت رغم هذا الشعور
ولكن لماذا ابتسمت
نعم ابتسمت لأني تذكرت
باب ,,, باب
"إلهــــــــي كيف غاب هذا عني هذا الباب !!!!
كيف لم أتذكره ,,,, كيف؟؟؟؟
اتجهت مسرعة إلى ذلك الباب
وكلي أمل و رجاء من أجد عنده الحل
وصلت عنده و كان قلبي يرتجف
في أن يكون مغلق
أنه أملي الأخير الذي أتعلق به
أنه أملي أن أعود إلى حياتي
وقفت على هذا الباب
وزادت دقات قلبي
كأنه كقلب طير صغير يحاول احد اصطياده
يحاول التشبث بالحياة
و لكن قلبي بعد فتره أنس و ارتاح
و زال كل ما به من الشعور
تحول شعوري إلى سعادة و راحة
أنه باب الدعـــــــاء
نعم باب الدعاء لله عز و جل فرغم كل شيء وسط الألم فلا بد من وجود نبض للأمل لابد أن يكون موجود دائما
..فرجعت بسمتي بعد آلمي
رجع أملـــي بعدان حاصرني الالـــم..
فلماذا لانجعل الأمل انيس لنا دائما [center]
